غسول بروفاج المهبلي - 250 مل - لنظافة آمنة للمنطقة الحساسة
صُمم غسول بروفاج المهبلي ليكون خيارك الذكي للعناية اليومية بلطف وفعالية. ليس مجرد منظف عادي بل تركيبة متوازنة خصيصًا لتناسب طبيعة المنطقة الحساسة تساعدكِ على الشعور بالانتعاش والنقاء بعد انتهاء الدورة الشهرية أو في الأيام التي تزيد فيها الإفرازات. بدرجة حموضة (pH) متوافقة مع البيئة المهبلية الطبيعية وتحافظ على التوازن البكتيري دون أن يخلّ بنظام الجسم الداخلي — لأن النظافة الجيدة لا تعني التنظيف القوي، بل العناية الذكية.
دواعي استخدام و مميزات غسول بروفاج
- تنظيف لطيف بعد انتهاء الدورة الشهرية لإزالة الآثار المتبقية وتجديد الشعور بالنظافة.
- يقلل من الروائح الكريهة الناتجة عن تغيرات البكتيريا دون استخدام عطور قوية.
- يساعد في تنظيم الإفرازات الطبيعية عند زيادة كميتها.
- تهدئة الأعراض المزعجة مثل الحكة والحرقة أو الشعور بعدم الارتياح الذي قد يصاحب بعض الالتهابات الخفيفة.
- دعم النظافة اليومية في فترات التغيرات الهرمونية مثل ما قبل الدورة أو أثناء الزيادة الطبيعية في النشاط اليومي.
- تركيبة pH متوازنة تحافظ على الفلورا المهبلية الطبيعية.
- لا يحتوي على عطور صناعية ثقيلة أو مواد مهيجة.
- خالٍ من الصابون مما يجعله أقل عرضة للتسبب في الجفاف أو التهيج.
- يوفر شعورًا بالانتعاش دون أن يكون قاسيًا على البشرة الحساسة.
- مناسب للاستخدام الخارجي فقط ويُستخدم موضعيًا حول الفتحة المهبلية وليس داخليًا.
طريقة استخدام غسول بروفاج للمهبل
- استخدمي كمية صغيرة من الغسول مع الماء الفاتر.
- اغسلي المنطقة الخارجية (الشفرين) بلطف دون إدخال السائل إلى داخل المهبل.
- اشطفي جيدًا ثم جففي بمنشفة ناعمة وبشكل عمودي (بدون فرك).
- يمكن استخدامه مرة يوميًا أو حسب الحاجة خاصة بعد انتهاء الدورة.
الآثار الجانبية لغسول بروفاج المهبلي
يُعد غسول بروفاج آمنًا للاستخدام اليومي عند الالتزام بالإرشادات لكن في حالات نادرة قد تظهر بعض الآثار الجانبية خاصة لدى ذوات البشرة الحساسة أو مع الاستخدام غير الصحيح:
- تهيج خفيف أو احمرار قد يحدث في منطقة الشفرين خصوصًا عند وجود جروح صغيرة أو حساسية فردية تجاه أحد المكونات.
- شعور بالحرقة أو الوخز اللحظي: عادةً ما يكون مؤقتًا ويختفي بعد الشطف الفوري.
- رغم أن التركيبة لطيفة إلا أن الاستخدام المتكرر أكثر من مرة يوميًا قد يخل بالتوازن الطبيعي ويزيد الجفاف.
- زيادة الإفرازات أو الحكة في حالات نادرة قد يؤدي التنظيف المفرط إلى اختلال في الفلورا المهبلية مما يحفز الجسم على إنتاج إفرازات دفاعية.
